هذا شي بسيط والكل يفعله سو سني او شيعي او نصراني وغيرهم ولكن الطامة الكبرى في ان علمائكم
بسم الله الرحمن الرحيم
لقد ناقشت كثيراً مع الشيعة حتى مع العقلاء منهم مسألة زواج المتعة فوجدتهم جميعاً مجمعين على أنه أمر
مباح بل وقربى إلى الله عز وجل (( والعياذ بالله )) .
وعندما أسأل أحدهم هل تزوجني إحدى قريباتك متعة ؟
فيكون الرفض القاطع والغضب (( سبحان الله إن كان طاعة لله فلما حلال لكم ولبعض النساء اللاواتي من غير أقربائكم وحرام على نسائكم وأخواتكم )) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!! لقد حرم الله سبحانه هذا النوع من الزواج وصار باطلاً .
ولقد حرمه النبي صلى الله عليه وسلم فعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه أن النبي صلى الله
عليه وسلم ( نهى عن المتعة وعن لحوم الحُمر الأهلية زمن خيبر ) حديث صحيح .
وفي حديث آخر قال عليه الصلاة والسلام عن زواج المتعة ( ألا إنها حرام من يومكم هذا إلى يوم القيامة )
وهذا الموضوع فيه إجماع الصحابة وعلماء المسلمين عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه وعلي بن أبي طالب رضي الله عنه وعبدالله بن عباس رضي الله عنه وووووو .
وإليكم الأحاديث (( بل قل المهازل والخرافات )) التي يستند إليها الشيعة في إباحة المتعة ( الزنا ) :-
جواز المتعة مع المرأة المتزوجة ( إي ورب الكعبة مع المرأة المتزوجة ) :
**عن أبي عبد الله عليه السلام قيل له (( إن فلاناً تزوج إمرأة متعة وإن لها زوجاً فسألها
فقال أبي عبد الله عليه السلام : لم سألها ؟؟؟؟؟!!!!!! ( ياسبحان الله لم يسأل المرأة أن لها زوجاً أم لا بل لابد أن يزني معها دون أن يسألها ) . { كتاب الوسائل 14/457 ، وكتاب التهذيب 2/187 } .
** وعن إسحاق بن جرير قال (( قلت لأبي عبد الله عليه السلام : إن عندنا بالكوفة إمرأة معروفة بالفجور ( أي غانية ) أيحل لي أن أتزوجها متعة ؟؟
قال : رفعت راية ؟ قلت لا لو رفعت راية أخذها السلطان قال : نعم تزوجها متعة . ( يا سلام على الزنا المقنن والغباء المفعم ياللعقول السليمة ) . { كتاب التهذيب 2/249 ، وسائل المتعة 14/455 } .
** وعن الحسن العطار قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن عارية الفرج ( أي تُأجر فرجها ) ؟ فقال : (( لا بأس به . ( أي والله يقول لا بأس به ، لابد لإبليس أن يخجل ) )) قلت : فإن كان منه الولد ؟
قال : لصاحب الجارية إلا أن يشترط عليه . )) ( ونعم الفقه ) . { كتاب بحار الأنوار 100/326 } .
وعن حريز عن أبي عبد الله عليه السلام : سأل في الرجل يحل له فرج جارية لأخيه ؟: (( قال لا بأس في ذلك . ( ويبدو والله أعلم أنه لا بأس عندهؤلاء القوم أي شيء البتة ) قال فإن أولدها ؟:
قال : يضم إليه الولد ويرد الجارية لأخيه )) . { كتاب بحار الأنوار 100/326}
وهناك الكثير من هذه الخزعبلات ولكن المعذرة حتى لا يأتيني الغثيان .
رفع الستار عن العمائم السوداء و كشف حالهم لعوام الناس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
بعد حمد الله والثناء بما هو اهل له سبحانه و -تعالى- عليه والصلاة على نبينا عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم / فإنني : اعتذر للإخوة والأخوات عن تلك الكلمات القبيحة المستفزة والتي قد تشمئز منها النفوس السليمة بفطرتها السوية إلا من قد قبحه الله وطبع على قلبه فضل وأضل وباع دينه بعرض من الدنيا وشهوة قبيحة ذميمة يضعونها فيما قد حرمه الله ونهى عنه , فأعتذر للفضلاء مقدماً عما سيطلعون عليه ويشمئزون منه , ولكني نقلتها لكم اضطراراً لنكشف عن سوء هؤلاء وضلالهم وميلهم وانحرافهم عن الحق وعدم الخديعة والغرار بهم تحت أي ظرف , وإليكم بعض الفتاوي القبيحة :
السؤال :- اسمي زينب عبد الحسين، وسؤال هو: تزوجت صديق لي في الجامعة زواج متعة وحددنا الوقت لمدة ساعة، وذهبت معه إلى غرفته في سكن الطلاب، ولكن الوقت أخذنا، وفي أثناء الجماع انتهت المدة ولما ننتهي من قضاء الوطر بعد، واستمرينا في المواقعة، فهل وقعنا في الزنا؟
الجواب :- آية الله العظمى العاملي: إن الحسنات يذهبن السيئات، قبولك للمتعة حسنة عظيمة، والاستمرار في المواقعة بعد انتهاء المدة المحددة وإن كانت سيئة لكنها جنحة بسيطة.
السؤال : - أنا نضال مقهور، طالب جامعي، تعرفت على أخت شيعية، ونشأت بيننا علاقة غرامية، واتفقت معها على أن نعقد فيما بيننا نكاح المتعة، وحين اختليت بها، رفضت أن أجامعها لئلا تفقد بكارتها، فما العمل؟
الجواب :- آية الله العاملي: إذا كنت قد دفعت لها أجرة المتعة، فارجع لها .. يا أخي هناك سبيلين، الدين يسر وليس عسر، واستمتع بالسبيل الثاني، ماكو حرج في المسألة.
السؤال:- المراقب يقرأ رسالة خطية: أنا شابة مقيمة هنا، وحدثت نفسي عدة مرات بزواج المتعة، لكني أستحي من طرح الموضوع مع أي شاب ، فماذا أفعل؟
الجواب :- آية الله العاملي: يقولون لا حياء في الدين ، أنا أحل لك مشكلتك ، آني شخصيا أحتاج الليلة إلى أخت مؤمنة تمتعني بنفسها ، صار لي أيام في السفر والترحال بعيد عن أم العيال ، وقد ورد عن الأئمة عليهم السلام أنه من تمتع مرة كان في درجة الحسين ومن تمتع مرتين كان في درجة الحسن ، ومن تمتع ثلاث مرات كان في درجة أمير المؤمنين ، ومن تمتع أربع مرات كان في درجة النبي صلى الله عليه وآله ؟ أكو أحسن من هذا ؟ فهذه فرصتك لكي تكوني في درجة الحسين رضوان الله عليه، ماكو مانع بعد المحاضرة تقابليني لعقد نكاح المتعة. بعدين آني معاكم إنشاء الله لمدة أسبوع ، فأي أخت مؤمنة تحب أن تجبر بخاطري وتنال الثواب العظيم تتصل بي في الفندق هوليداي إن مأجورة إن شاء الله . .
السؤال:- اسمي منى عبد الرضا وسؤالي هو عن أجرة الاستمتاع ، يعني هل يمكنني أن أحدد أجرة كل جزئية من جسدي يريد أن يستمتع بها الرجل ؟
الجواب :- آية الله العاملي: لا شك أختي الكريمة ، فهذا حقك ، ونكاح المتعة إيجاب وقبول ، فكما أن الرجل يؤجر منزله أو يؤجر سيارته أو حماره ، أنت أيضا لك الحق أن تؤجري جسدك ، كله أو بعضه ، فيستمتع الرجل منك بالجزء الذي استأجره.
السؤال:- اسمي ميرزا مرتضى غلام علي ، وسؤالي هو ما أقل المدة المشترطة في المتعة؟
الجواب :- آية الله العاملي : جاء في الكافي للكليني طيب الله ثراه من كتاب النكاح ، باب ما يجوز من الأجل قوله عن مُحَمَّدٌ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ خَلَفِ بْنِ حَمَّادٍ قَالَ أَرْسَلْتُ إِلَى أَبِي الْحَسَنِ { عليه السلام } كَمْ أَدْنَى أَجَلِ الْمُتْعَةِ هَلْ يَجُوزُ أَنْ يَتَمَتَّعَ الرَّجُلُ بِشَرْطِ مَرَّةٍ وَاحِدَةٍ قَالَ نَعَمْ. وعليه فلا بأس أن تستمتع بأختك المؤمنة لعملية جنسية واحدة. ولكن مجرد أن تنتهي تصرف نظرك
السؤال:- اسمي سكينة غلوم باقر محبي ، وسؤالي هو عن طبيعة زواج المتعة ، هل يكون كونفدنشال، أعني هل يجب أن يعرف الأهل والأقارب أني متعت نفسي من شخص أحبه ؟
الجواب :- آية الله العاملي : لا يجب، وإن كنت أحبذ إعلانه حتى تشيع هذه الفضيلة ولا يتحرج منها بين العارفين المؤمنين . فما العيب فيه ؟ العيب أن يكون لك بوي فرند من غير زواج ، والإسلام أحل لك البوي فريند بطريقة الزواج المؤقت ، لكن إن أبقيت الزواج سرا، فلا بأس. لأن الشباب في هذا الزمن وهذه البلاد لا يمكن أن يقاوم الغريزة الجنسية، كما أنه لا يمكنه كطالب جامعي في كثير من الأوقات أن يتحمل مسؤولية الزواج الدائم ، فأين يذهب بطاقته الجنسية؟ فنكاح المتعة كان الحل الأمثل لتصريف هذه الطاقة وهذا الشبق الجنسي عند الشباب والشابات.
السؤال:- اسمي عبد الأمير حسين الوائلي ، تزوجت أخت شيعية نكاح مؤقت لمدة ستة شهور، وتحس بالغيرة كلما كلمتها عن حاجتي لنكاح أخوات أخريات لليلة واحدة أو لعرد واحد كما ذكرتم قبل قليل ، ودوما في شجار حول هذه المسألة، فهل يجوز لي أن أتزوج عليها واحدة أو أكثر؟
الجواب :- آية الله العاملي : أقول لأخواتي الشيعيات أن يتقين الله فإنما هن مستأجرات للمتعة، فلا يجوز لهن أن يمنعن الرجل من استئجار حتى ألف صبية، . فلا داعي للغيرة والشجار فيشمت أهل السنة بكن ، بل يجب عليكن إظهار السرور والقبول بالأمر الواقع ، وهو أن الرجل يدفع ماله لغرض الاستمتاع الجنسي بكن لإشباع غريزة هو غير قادر أن يصرفها بشكل آخر. فأقول ماكو مجال للغيرة مع أخت مؤمنة أحبت أن تؤجر جسدها لرجلك.
السؤال:- المراقب يقرأ رسالة خطية: سماحة آية الله العاملي ، أنا متزوجة زواج دائم ، وزوجي رجل دين ، وكثيرا ما يبيت الليل خارج المنزل ، فأسأله أين كان ، فيرد بأنه قضى الليلة عند أخت شيعية تزوجها متعة، وأنا أخاف أن أصاب بالمرض الخبيث الإيدز لكثرة معاشرته لنساء كثيرات، فماذا أفعل؟
الجواب :- آية الله العاملي : لا شك أن الأحوال تغيرت والزمن تغير وكثرت الأمراض الجنسية، واذكر أن الكليني روى في كتابه الكافي عن مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ أَبَانٍ عَنْ أَبِي مَرْيَمَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ { عليه السلام } أَنَّهُ سُئِلَ عَنِ الْمُتْعَةِ فَقَالَ إِنَّ الْمُتْعَةَ الْيَوْمَ لَيْسَ كَمَا كَانَتْ قَبْلَ الْيَوْمِ إِنَّهُنَّ كُنَّ يَوْمَئِذٍ يُؤْمَنَّ وَالْيَوْمَ لا يُؤْمَنَّ فَاسْأَلُوا عَنْهُنَّ. يعني على الرجل أن يتأكد أن المرأة التي يعاشرها لليلة واحدة أو لمرة واحدة ، هي امرأة عفيفة تريد أن تشبع رغبتها الجنسية، وليست امرأة عاهر.
السؤال:- اسمي هناء رضا الأنباري، وأريد أن أعرف أقل المهر في نكاح المتعة.
الجواب :- آية الله العاملي : هذا سؤال تسأله كثير من الأخوات، والجواب عليه أن الأمر عائد لها، لأن الرجل إنما يريد أن يستأجر فرجها أو ما شابه، والبضاع بضاعتها، فهي التي تحدد إن شاءت أجرة استمتاعه بها، وإن عرض عليها مبلغا فرضيت به كان بها، ويجزئ في أقله دولارا واحدا،
السؤال:- اسمي علي حسين مكي ، أحيانا أجد حرجا شديدا في عرض المتعة على الأخت، فما هو السبيل الأمثل لعرض الفكرة عليها ؟
الجواب :- آية الله العاملي: المسألة تحتاج إلى بعض اللطافة في العرض . لا مانع من أن تمازحها بحيث تثير فيها الشهوة الجنسية حتى تجد أرضا خصبة لسؤالك. يعني مثلا وأنا قادم إلى هنا بالطائرة، صدف أني كنت جالسا بجانب سيدة جميلة وجدت في قلبي شوقا للتحدث إليها والاستمتاع بها، فسألتها عن طبيعة عملها فقالت أنها باحثة اجتماعية. فقلت: تبحثين في ماذا؟ قالت: في مسائل الزواج والطلاق. قلت: هذا أمر جميل، وأنا بصفتي رجل دين تهمني الأبحاث التي تجرينها، فهلا أخبرتيني عن أنجح الزيجات؟ قالت: بعد دراسة مستفيضة تبين لي أن أكثر حالات الزواج السعيدة هي عند الطليان والإيرانيين. فلم أتردد في السؤال: وكيف ذلك؟ فقالت: المعروف عن الرجل الإيطالي طول عزموله وعن الإيراني خمالته. وعندها قالت: إلى الآن لم أتعرف على اسمك الكريم، فأجبت ها على التو: اسمي أنطوني رفسنجاني. - القاعة تضج بالضحك والتصفيق والاستحسان - فكان هذا مدخلا لعرض نكاح المتعة معها ووافقت بلا تردد. ومثل هذا المزاح البريء مع الأخوات لا بأس به إذا كان الهدف منه الوصول إلى التمتع بها، إما إذا لم يكن هناك نية فالأحوط العدم .
السؤال:- اسمي موسى علي الكاظمي، وأقول لك صراحة أني أجد ميلا نحو الرجال أكثر من النساء، فهل يجوز أن أعقد نكاح المتعة على رجل مثلي؟
الجواب :- آية الله العاملي: أما أن تعقد نكاح المتعة على رجل فهذا لم يقم عليه دليل من روايات الأئمة المعصومين، وإنما حصر هذا النوع من الزواج بين الجنسين. وأما إفراغ شهوتك مع رجل آخر، فقد ورد في المحاسن للمحدث الجليل الثقة أبي جعفر أحمد بن محمد بن خالد البرقي، في الجزء الأول منه الباب 51 عن محمد بن علي، عن غير واحد من أصحابه يرفعه إلى أبي جعفر عليه السلام قال: قيل له: أيكون المؤمن مبتلى؟ قال نعم، ولكن يعلو ولا يعلى. فإذا كنت الذي يعلو فهذا الحديث يفتيك، والذي عليه مشايخنا في العراق ولبنان والهند وباكستان اللعب مع الصبيان، أما الرجال فلا.
السؤال:- أخوكم حسين موسى الفنجري، سماحة الشيخ أحيانا تكون عندي الزوجة المؤقتة فأرى الرغبة عند أخي أو صديقي في استعارتها، فهل يجوز لي أن أحلها له؟
الجواب :- آية الله العاملي: قد وردت روايات كثيرة عن المعصومين عليهم السلام في جواز إعارة الجارية، والجارية لغة تطلق على الأمة المملوكة أو البنت الصبية.